الآن أصبح بوسع السيدة "نجوى" أن ترتاح من الرجال بقية عمرها،
فهي تنتظر حكماً يتراوح عادة بين الإعدام أو السجن المؤبد،
في حال إدانتها بالنظر إلى أن هذه هي العقوبة التي يقررها القانون المصري لجريمة القتل،
حتى لو كانت طريفة كتلك التي أصبحت "حديث المدينة"
في الشارع المصري، بوقائعها التي جرت في مدينة المحلة الكبرى بدلتا مصر،
حيث أقدمت زوجة على ذبح زوجها بالسكين بسبب ما وصفته
في أقوالها أمام النيابة العامة بـ "تصرفاته الغريبة معها"،
في إشارة لما أوضحته تفصيلياً حول مطالبته إياها بحقوقه الشرعية طوال الليل،
وحتى الساعات الأولى من الفجر يومياً وبشكل متواصل على مدار ثلاثة عشر عاماً،
هي كل عمر زواجهما الأمر الذي أكدت في أقوالها أنه "تسبب في إرهاقها صحياً"،
مؤكدة أنها ليست نادمة على قتله، ولو عاد إلى الحياة لقتلته مرات أخرى، على حد تعبيرها.
وأشارت تحريات رجال البحث الجنائي في المدينة إلى أن الزوجة التي تدعى "نجوى"
والبالغة من العمر ستة وثلاثين عاماً، تشاجرت مع زوجها التاجر
البالغ من العمر خمسة وأربعين عاماً بسبب إصراره على ممارسة الجنس معها
لعدة ساعات كل ليلة وحتى الفجر، مما تسبب في إرهاقها إلى درجة لا تحتمل،
وفي يوم الحادث وقعت مشاجرة بينهما كما يحدث كل ليلة منذ سنوات،
لكن هذه المرة تطورت الأمور على نحو سريع، حين استلت الزوجة سكيناً
من المطبخ وباغتت الزوج وهو مستلق في غرفة نومهما، وطعنته في جميع
أجزاء جسده حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، كما اعترفت أيضاً للشرطة بأنها حاولت
نقل الجثة إلى مكان غير مأهول خارج المدينة، غير أنها لم تتمكن من القيام بهذه المهمة وحدها،
فاضطرت إلى الاستعانة بمن أرشد عنها الشرطة التي ألقت القبض عليها.
فهي تنتظر حكماً يتراوح عادة بين الإعدام أو السجن المؤبد،
في حال إدانتها بالنظر إلى أن هذه هي العقوبة التي يقررها القانون المصري لجريمة القتل،
حتى لو كانت طريفة كتلك التي أصبحت "حديث المدينة"
في الشارع المصري، بوقائعها التي جرت في مدينة المحلة الكبرى بدلتا مصر،
حيث أقدمت زوجة على ذبح زوجها بالسكين بسبب ما وصفته
في أقوالها أمام النيابة العامة بـ "تصرفاته الغريبة معها"،
في إشارة لما أوضحته تفصيلياً حول مطالبته إياها بحقوقه الشرعية طوال الليل،
وحتى الساعات الأولى من الفجر يومياً وبشكل متواصل على مدار ثلاثة عشر عاماً،
هي كل عمر زواجهما الأمر الذي أكدت في أقوالها أنه "تسبب في إرهاقها صحياً"،
مؤكدة أنها ليست نادمة على قتله، ولو عاد إلى الحياة لقتلته مرات أخرى، على حد تعبيرها.
وأشارت تحريات رجال البحث الجنائي في المدينة إلى أن الزوجة التي تدعى "نجوى"
والبالغة من العمر ستة وثلاثين عاماً، تشاجرت مع زوجها التاجر
البالغ من العمر خمسة وأربعين عاماً بسبب إصراره على ممارسة الجنس معها
لعدة ساعات كل ليلة وحتى الفجر، مما تسبب في إرهاقها إلى درجة لا تحتمل،
وفي يوم الحادث وقعت مشاجرة بينهما كما يحدث كل ليلة منذ سنوات،
لكن هذه المرة تطورت الأمور على نحو سريع، حين استلت الزوجة سكيناً
من المطبخ وباغتت الزوج وهو مستلق في غرفة نومهما، وطعنته في جميع
أجزاء جسده حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، كما اعترفت أيضاً للشرطة بأنها حاولت
نقل الجثة إلى مكان غير مأهول خارج المدينة، غير أنها لم تتمكن من القيام بهذه المهمة وحدها،
فاضطرت إلى الاستعانة بمن أرشد عنها الشرطة التي ألقت القبض عليها.