نظارة اينشتاين
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد
المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه ،
فلما أتاه الجرسون بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب
منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ،
فأنا أمي جاهل مثلك
**************************************************
كبرياء فنان
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور بيكاسو إلى بيته ومعه أحد
الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى
أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه .
وعندما عرف
بيكاسو ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ..
سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ..
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش ..
وعاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب ؟! ..
أجاب بيكاسو وهو يحس بكبريائه قد جرحت
يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي..
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد
المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه ،
فلما أتاه الجرسون بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب
منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ،
فأنا أمي جاهل مثلك
**************************************************
كبرياء فنان
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور بيكاسو إلى بيته ومعه أحد
الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى
أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه .
وعندما عرف
بيكاسو ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد ..
سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ..
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش ..
وعاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب ؟! ..
أجاب بيكاسو وهو يحس بكبريائه قد جرحت
يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي..